اشتقت اليها.. و وقف الشوق يتمايل ويتراقص امامى ..
اخذت هاتفي لكي استمع لترانيم صوتها..
تأملت مطولاً في الهاتف وسرحت في جمالها..
اتصلت وانا اتحرق شوقاً لسماع جملتها المعتادة. .
فطالما تأثرني بكلماتها..
ولم يطول الانتظار حتي أجابت..
بصوت عذب رنان
بصوت كله ثقه ويدرك ما يقول. .
و ها انا استمع اليها بلهفه وهي تقول. .....
.
.
.
.
.
عفواً رصيدك غير كافي
لإجراء هذا الإتصال. . تكلم بقرش واحد ل MTN قرايب بعد الدقيقة الثانية وتواصل مجانا علي الواتسابً طوال النهار..
للإشتراك اضغط على *555#
.
.
.
#محمد_طارق_زول_درويش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق