#في_مثل_هذا_الخريف
.
المطره من تصب نحن بنكون في الشارع
شغالين نفتح المجاري و نحفر.. بنكون اتبلينا .. اها بعداك نقعد نمشي العربات الجايه بشارعنا عشان مافي واحد يقلب عربيتو في خور.. وبعد ده نصحى تاني يوم نلقى عربيه مقلوبه في الخور الجمب الجامع! .. تاني يوم من صبت المطره الجو بكون عجييييب
يلا نطلع بالعجلات نخوض بيها في المويه
او نمشي الميدان نعوم
او نعمل مراكب..
اخر وحده دي ظريفه..
لكن ما اي واحد كان بعملها..
يلا مواد المركب كانت من الاتي :
-قطعه فلين مسطحه او نضيفه مافيها اخرام.. - موتور صغير.. المهوتور ده كان رااقد بكمية في اي لعبة عربات او الطاقيه الفيها مروحة ديك..
- نشيل الموتور و تجيب سلكين تربطهم في طرف الموتر مكان التوصيله القديمه.. وتثبت في ارضية الفلينه و تخليو بالطرف.. و تجيب حجر بطارية عادي تضغطو في الفلينه عشان ما يتحرك..
- بعداك تجيب اي مروحة صغيره او تجيب ليك باقه بلاستيك وتقطع منها علي شكل المروحه الدايرو.. ريشيتن او تلاته ريشات.. و تركبها في الموتور..
- اها بعداك توصل الاسلاك بحجر البطارية
و فوووووو
يدور معاك الموتور و تلف المروحه..
اخر شي تختها في الخور او اي مويه جمبك و تمتع بمركب رفاس زي العجب 😎😊😀
.
عليك الله هسه في شافع يقدر يفكر فيها؟
خلي يفكر!
الموتور ده زاتو ما اظن يكونو شافو ولا بعرفو!!.. .
عشنا و شفنا 😊
.
.
محمد طارق | زول درويش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق