ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ :
ﺣﻴﻦ ﺗﺘﺒﻠﺪ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ، و تشعري بالضجر منها !
حينما يحاول الملل ان يصيبها !
ﺍﺗﺼﻠﻲ ﺑﻲ ﻭ ﺍﺑﻜﻲ!
اجل!
ابكي!
دعي دموعك تلامس خديك!
ابكي!
ﺃﻧﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺟﻴﺪﺍً ﺃﻥ ﺑﻜﺎﺋﻚ ﻧﻘﻄﺔ ﺿﻌﻔﻲ!
ﻗﺪ ﺃﻫﺪﻳﻜﻲ،
ﻭ ﺃﺭﺍﺿﻴﻜﻲ،
ﻭ ﺃﻏﻨﻲ ﻟﻜﻲ،
ﻟﻨﺒﺪﺃ ﻗﺼﺘﻨﺎ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ!
و نضحك في وجه الحزن مرة أخرى!
و نرقص سوياً فوق كل حاسد!
فهذا ما نحتاجه، بين الفينه والاخري
ان نبدأ قصتنا من جديد .
❤
.
.
محمد طارق | زول درويش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق